IAT Logo
  • الاتصال
  • |
  • الوظائف
  • |
  • English
  • Search Icon
IAT | Home
ACTVET Logo
ACTVET Logo
IAT Logo
  •  Section
    • عن ثانويات التكنولوجيا التطبيقية
    • النظام الإداري
    • التوظيف
    • أحداث
    • أخبار
    • ارشيف الفيديو
    • ارشيف الصور
    • النظام الإداري
  • التقييم
  • التقييم المبدئي
  • التقييم النهائي
  • القوانين
  • أساليب التقييم
  • الاختبار الموحد
  • Downloads
    Professional Teaching Staff Promotion policy V3 22 Dec 2022
    Professional...
    04 كانون2/يناير 2023
    Academic Teaching Staff Promotion Policy V3 22 Dec 2022
    Academic...
    29 كانون1/ديسمبر 2021
    Human Resourses Handbook - Login is reqired
    كتيب دليل...
    27 تشرين1/أكتوير 2022
    المزيد
  • My IAT
    • مواقع هامة
      • Support Services Feedback and Complaints
      • نظام أبوظبي لإدارة الموارد الحكومية
      • البريد الإلكتروني
      • نظام الدعم الفني لتكنولوجيا التعليم للمدارس
      • نظام إدارة التعلم الإلكتروني للمدارس
      • نظام إدارة التعلم الإلكتروني لأبوظبي بوليتكنك
      • نظام إدارة التعلم الإلكتروني لمدارس
      • نظام التوظيف الإلكتروني لمعهد التكنولوجيا التطبيقية
      • نظام فهرس المكتبات "Sierra"
      • تقييم نظام الدعم الفني لتكنولوجيا التعليم للمدارس
    الدخول بهوية معهد التكنولوجيا التطبيقية
    • نسيت اسم المستخدم؟
    • نسيت كلمـة المرور؟

مهام قسم التقييم

تعزيز تحصيل الطالب مع سد جميع الثغرات في الوقت نفسه بتوفير البيانات المناسبة والدقيقة عن أداء الطالب من خلال التقييمات المدرسية، والتقييمات الموحدة والتقييمات المعيارية الدولية

مقدمة

فلسفتنا هي دعم عملية التعلم وتشجيع نجاح الطالب. ويتجسد هذا الدعم بالتأكد من أن مخرجات التعلم هي ذاتها موضوع التقييم. نحن نرفض تقييم نتائج التعلم التي لن تتحقق حتى ولو كانت مستهدفة. نظام الدرجات لدينا هو مجرد قياس اتقان الطالب للنتائج التي تحققت. وفيما يلي توضيح لهذه الفلسفة ...

على وجه العموم، التقييم في أي مؤسسة تعليمية يخدم وظيفتين رئيسيتين. أولًا، أنه يشهد على أن الطلاب قد بلغوا المعرفة والكفاءات المحددة في نتائج التعلم لهذه الدورة، وبمعنى آخر، فإنه يشهد أن المعايير المعترف بها دوليًا قد تم استيفاءها. انتهاء التقييم بنجاح لدرجة مقبولة يمكن استخدامه في التقدم والارتقاء بالرتب العليا وأيضًا في اختيار التخصصات الأخرى. ويشار إلى التقييمات التي تستخدم لقياس أداء الطالب بعد انتهائه من المرحلة بالتقييمات التحصيلية. ثانيًا، التقييم يمكن أن يستخدم كأداة تقييم للتعليم والتعلم ...

. التقييمات ترشد المعلمين بقدرات وحدود طلابهم وفي هذه الحالة التغذية الراجعة المرتبطة بهذه التقييمات بغاية الأهمية لأنها تدل الطالب إلى أي مدى بلغه مما يتوقع منه تحقيقه من الأهداف التعليمية ومن ثم تقديم النصح له بما يجب القيام به لتوجيه جهوده في الاتجاه الصحيح. كما يمكن الإشارة إلى هذا التقييم بالتقييم التكويني. يجب أن تكون جميع التقييمات مناسبة مع مخرجات تعليم المرحلة وفي نهاية الأمر مع التقييم التجميعي.

ويرتبط التقييم ارتباطاً وثيقاً بالتعلم، والتقييم السليم وحده هو ما يمكن الاستدلال به على ما إذا كان الطالب حقق مخرجات التعلم المقصودة أم لم يحقق. قد يتعلم الطلاب بشتى الطرق المختلفة ولكن ليست كل الطرق تؤدي إلى نفس مستوى الحفظ . لأي مدى يحتفظ الطلاب بالمعلومات التي تعلموها عندما يتعرضوا لأساليب التعلم المختلفة مثلما يصوره ما يسمى الشكل الهرمي للتعليم.

مدار التقييم هو كيفية سير التعلم أو كيفية حدوثه ۔في المقام الأول فهي عملية موجهة وتنطوي على التعلم والتعليم، والنتائج أثناء حدوثها. التقييم يعطي المعلومات لتحسين التعلم والتعليم وهو إجراء تفاعلي بين الطلاب والمعلمين والذي يقوم بتزويد المعلمين بمدى فهم طلابهم ومعرفة ما أفضل السبل لتدريسهم.

عندما نفكر في أهمية التقييم هناك العديد من العوامل تؤخذ بعين الاعتبار. يتم تقييم الطلاب في أي مدرسة، لمجموعة متنوعة وكبيرة من الأسباب قد لا يكون جميع المعلمين على علم بذلك ولكن التقييم يذهب بالتأكيد إلى أبعد من الدرجات. الباحثون متفقون على أن التقييم يمكن استخدامه لتحفيز وخلق فرص للتعلم، وإعطاء التغذية الراجعة المفيدة (لكل من الطلاب والمعلمين)، للتصحيح، ويمكن استخدامها كأداة لضمان الجودة للأنظمة الداخلية والخارجية. الطريقة التي يحسن بها تقييم التعلم تعتمد على خمسة عوامل رئيسية وهي:



التقييم التكويني

التقييم التكويني أو التقييم من أجل التعلم يتم غالبًا في البداية أو أثناء البرنامج، وبالتالي يوفر الفرصة للدلالة مباشرة على تعلم الطلاب في موضوع معين أو عند نقطة معينة في البرنامج. ويمكن اعتبار التقييم التكويني كشكل من أشكال التقييم من أجل التعلم وهي عملية تعلم مستمر. في الواقع، التقييم من أجل التعلم يوفر للطلاب توقعاً واضحاً لنتائج التعلم المرتقبة من بداية العام. ويتفق الباحثون أن التقييمات التكوينية تساعد المعلمين لتحديد نقاط القوة والضعف لطلابهم حتى يتمكنوا من وضع الخطط التي تلبي احتياجاتهم الأكاديمية. يمكن للتقييمات التكوينية تأخذ الكثير من الأشكال كما أن هناك مجموعة كبيرة منها بما في ذلك،

سؤال وجواب في الدرس

  • اختبارات قصيرة ومسابقات
  • التمارين المنزلية
  • المهام والمشاريع
  • أسئلة مكتوبة مع أجوبة قصيرة، طويلة أو اختيار من متعدد

في مدارس ثانوية التكنولوجيا التطبيقية (ATHS)، يتجسد التقييم التكويني للطلاب في شكل مشاركتهم في الواجبات المنزلية؛ المشروعات؛ مهام عملية؛ تجارب معملية؛ ومشاريع. يؤكد العلماء بأن التقييم التربوي يستخدم لملاحظة ما يقوله الطلاب، وما يقومون به، أو في بعض الظروف الخاصة ما يفعلونه، ومحاولة استنتاج ما يعرفونه، وما يمكنهم القيام به، أو ما قد أنجزوه. يصور في الشكل دورة التقييم التكويني.

التقييم التحصيلي

من ناحية أخرى، التقييم التحصيلي أو تقييم التعلم هو في طبيعة الأمر شامل. يتم استخدامه للتحقق من مستوى تعلم الطلاب في نهاية أي برنامج معين. ويمكن اتخاذه أساسًا تُبنى عليه المساءلة وتستخدم للتحقق من مستوى التعلم. وتوضح الصورة دورة التقييم التحصيلي. في ثانوية التكنولوجيا التطبيقية يتجسد التقييم التحصيلي في امتحان نهاية الفصل والاختبارات الموحدة وامتحانات قياس الكفاءة والاختبارات المعيارية.

وعلى العموم فإن مدار نظام التقييم في ثانوية التكنولوجيا التطبيقية حول الغرض الرئيس وهو تحسين تعلم الطالب وتوفير المعلومات المُفيدة عن تقدمه الأكاديمي نحو بلوغ أهداف التعلم الضرورية.

السياسات

تلتزم ATHS بالتميز التعليمي الذي يشجع جميع الطلاب على تنمية مواهبهم وقدراتهم. وعليه فمن الضروري لكل سياسة تعليم أن يرسم إطارًا يحقق المساواة والإنصاف لجميع الطلاب. كما تضمن السياسة أن وضع وتنفيذ خطط التقييم المناسبة هي القوة الدافعة للنمو الأكاديمي والتطوير من جانبي كل من المعلمين والطلاب. ويلزم أن تحقق سياسة التقييم الأهداف التالية:

المعلمون يتحملون مسؤولية التصميم وإدارة وتيرة ومحتوى أنشطة التقييم الاختبارات الداخلية (الصفية) تحت إشراف المعلم القيادي، ونائب المدير الأكاديمي ومطور المناهج. يطلب من الطلاب تسليم واجبات على نحو منتظم. يتم تحديد شكل العمل المطلوب من قبل المعلم، وينبغي أن يوضح ذلك في مخطط الدورة. ويجوز للمدرسين الخصم من الدرجات الفصلية للطلاب الذين يتأخرون في تسليم الواجبات وفق إجراءات موضحة في مخطط المادة، ومعممة على الجميع، ولكن لا يجوز أن يتعدى الاستقطاع الوزن المخصص للواجب الذي تأخر تسليمه.

من ناحية أخرى، إدارة التقييم تشرف على الامتحانات الخارجية وتتحمل المسؤوليات التالية:

  • الطلب من مطور المادة بإعداد جميع الامتحانات الخارجية بما في ذلك امتحانات القبول، والاختبارات القصيرة الموحدة، وامتحانات نهاية الفصل، والامتحانات التكميلية، وامتحانات الإعادة، بالإضافة إلى الأجوبة النموذجية، والرسوم البيانية.
  • الإعلان عن الخط الزمني والإرشادات والجداول لكل الامتحانات الخارجية.
  • توزيع كل الامتحانات الخارجية على المديرين ونوابهم الأكاديميين في الوقت المُناسب.
  • جمع العلامات الصفية والخارجية وتوثيقها توثيقًا لائقًا وكتابة تقرير عنها إلى المسؤولين المعنيين. تحليل بيانات نتائج تقييم الطلبة وتقديمها مع التوصيات إلى المدير العام أو من ينوب عنه.
  • تحليل بيانات نتائج تقييم الطلبة وتقديمها مع التوصيات إلى المدير العام أو من ينوب عنه.


نظام التقييم

كجزء من دمج نظامي ATHS وSTS، من المهم للغاية وجود سياسة تقييم موحد يطابق الاثنين على حد سواء؛ وتأخذ في الاعتبار الفرق في مخرجات التعلم المقصودة ورؤية كل من المنشأتين. الجداول أدناه تفصل مخططات التقييم الجديدة للدورات المختلفة من المناهج الدراسية. بشكل عام، فقد تم تصميم خطط التقييم على أساس المعرفة والمهارات التي تقدمها كل مجموعة من الدورات. ويبين الجدول 2.1.1 تفاصيل أوزان التقييم لكل فصل دراسي وامتحان نهاية العام المُقابل له كوثيقة صلة بالدورات التي لديها نفس الموضوع طوال العام الدراسي (يشار إلها كدورات مرتكزة على السنة).


نظام تقييم للدورات القائمة على السنة*


*باستثناء التكنولوجيا التطبيقية / دورات مهنية

نظام التقييم المفصل / الأوزان للدورات القائمة على السنة


* امتحان نهاية السنة للمحتوى = 40٪ من مواضيع محددة من الفصل الأول والفصل الثاني و60٪ من الفصل الثالث.

من ناحية أخرى، جداول 2.1.3 و2.1.4 تعرض الخطة الجديدة التي سوف تستخدم في التكنولوجيا التطبيقية (AT) / الدورات المهنية ومشروع التخرج، على التوالي.


دورات مهنية


مشاريع التخرج



Cummulative Percentage

من المهم أن نتذكر أن امتحان الكفاءة يتألف من جزأين وهما النظري (المعرفة) والعملي (مهارات). نسبة التكوين من أي نوع من التقييم تعتمد على طبيعة الدورة. بالاضافة لذلك، فإن الدورات المهنية تنتج مجموعة من الأدلة وفقًا لمتطلبات قسم الامتحانات الخارجية. قد تكون هذه الأدلة عبارة توليفة من المشاريع، والمهام العملية، أعمال الصف، والاختبارات الصفية، والتدريب العملي لدى الشركات، الخ

للحفاظ على التجانس في تقييم أعمال الطلاب؛ فإنه يتعين وضع معايير متعددة الأبعاد تُطورها جهة مركزية ليستخدمها المدرسون في الاختبارات الخارجية. ويجب أن تشتمل هذه المعايير على نظام لقياس الأنشطة المعينة ويجب أن تتطابق مع كل مادة.

وسعيًا لتحفيز الطالب نحو مزيد من تحصيل المعرفة والمهارات في المواد المشتركة ومواد التخصص؛ تستخدم النسبة المئوية التراكمية (CP) لتمثيل العلامة النهائية للطلاب. وخلاصة القول تضم النسبة المئوية التراكمية إنجاز الطالب في كل من المواد المشتركة ومواد التخصص في نهاية كل فصل دراسي. 60٪ هي علامة النجاح لجميع المواد. ولكي ينجح الطالب أو يتخرج، يجب على الطالب اجتياز جميع المقررات المطلوبة. كل المواد أوزانها متساوية. وبالتالي، فإن CP هو المتوسط لجميع العلامات النهائية لجميع المواد؛ كما موضح في المعادلة أدناه. ومن الجدير بالذكر أن كل تميز يحصل عليه الطالب (الشرف / قائمة الجدارة، أعلى 10، الخ) ينبني على CP الطالب.

الاختبار الموحد

التفريق بين طلاب ATHS وأقرانهم مَرَدُّه إلى كون إعدادهم الأكاديمي أكثر تقدمًا وتكثيفًا والتحديات التي تواجههم أكثر تعقيدًا. وهذا هو الذي سوغ الاستعانة بالامتحانات المعيارية للتعرف على الأداء الأكاديمي للطالب من خلال المعايير الدولية ومواصلة تحسين استعداد الطالب للنجاح في برامج ما بعد مرحلة الثانوية، مع ضمان الاعتراف للتعليم المسبق (RPL) في مؤسسات التعليم العالي.

ولم تُعتمد هذه الامتحانات لبناء نظام عادل يُحدد الطالب الذي يفي بالحد الأدنى من المتطلبات والطالب المتميز فحسب؛ وإنما كذلك لتشجيع الطالب على أن يحمل هذه الامتحانات على محمل الجد، لذا حُسِبَ أداء طالب الصف 12 من ثانوية التكنولوجيا التطبيقية في تلك الامتحانات جزءًا من علامته في نهاية العام.

استنادًا إلى الأبحاث المستفيضة، ودراسة الامتحانات المعيارية المختلفة، ومطابقة مناهج "ATHS" مع المعايير الدولية، ومتطلبات القبول في الجامعة، على الصعيدين الوطني والدولي، اعتمدت ATHS الامتحانات المعيارية في اللغة الانجليزية، الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء، علم الأحياء، وعلوم الحاسوب الآلي. ويوضح الجدول 2.2 الامتحانات المعيارية لكل مادة من هذه المواد. انظر الشكل.

الامتحانات المعيارية المعتمدة




الامتحانات التكميلية وامتحانات الإعادة

التفريق بين طلاب ATHS وأقرانهم مَرَدُّه إلى كون إعدادهم الأكاديمي أكثر تقدمًا وتكثيفًا والتحديات التي تواجههم أكثر تعقيدًا. وهذا هو الذي سوغ الاستعانة بالامتحانات المعيارية للتعرف على الأداء الأكاديمي للطالب من خلال المعايير الدولية ومواصلة تحسين استعداد الطالب للنجاح في برامج ما بعد مرحلة الثانوية، مع ضمان الاعتراف للتعليم المسبق (RPL) في مؤسسات التعليم العالي.

ولم تُعتمد هذه الامتحانات لبناء نظام عادل يُحدد الطالب الذي يفي بالحد الأدنى من المتطلبات والطالب المتميز فحسب؛ وإنما كذلك لتشجيع الطالب على أن يحمل هذه الامتحانات على محمل الجد، لذا حُسب أداء طالب الصف 12 من ثانوية التكنولوجيا التطبيقية في تلك الامتحانات جزءًا من علامته في نهاية العام.

استنادًا إلى الأبحاث المستفيضة، ودراسة الامتحانات المعيارية المختلفة، ومطابقة مناهج "ATHS" مع المعايير الدولية، ومتطلبات القبول في الجامعة، على الصعيدين الوطني والدولي، اعتمدت ATHS الامتحانات المعيارية في اللغة الانجليزية، الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء، علم الأحياء، وعلوم الحاسوب الآلي. ويوضح الجدول 2.2 الامتحانات المعيارية لكل مادة من هذه المواد. انظر الشكل.


Close

الامتحانات

Exam Icon

وتجرى الامتحانات التكميلية الخاصة بالمواد والتي تتبع مخططاً موضحاً في الجدول 2.1.1 في بداية الفصل الدراسي - 2 (بالنسبة لأولئك الذين فاتهم امتحان نهاية الفصل الدراسي -1)، وفي الوقت نفسه وتعتبر امتحانات إعادة في نهاية السنة (بالنسبة لأولئك الذين فاتهم امتحان نهاية السنة). أما بالنسبة لمادة التكنولوجيا التطبيقية، فإن الامتحانات التكميلية (امتحانات الكفاءة)، يتم إجراؤها بناءً على أساس الفصل الدراسي. في هذه الحالة، مطلوب من الطالب أن يجلس للجزء الذي غاب فيه (إن كان عملياً أو نظرياً). ومن الجدير بالذكر أن الامتحانات التكميلية تغطي نفس المقرر المطلوب في الامتحان الذي غاب عنه الطالب.

ومن ناحية أخرى، امتحان الإعادة يبدأ بعد البرنامج العلاجي، وتغطي موضوعات محددة من العام الدراسي كله (للمواد غير التكنلوجية التطبيقية) بغض النظر عن الفصل الذي رسب فيه الطالب؛ بينما الإعادة في المواد التكنلوجية التطبيقية في مقرر الفصل الذي رسب فيه الطالب فقط. يجب على الطالب إعادة الجلوس لامتحان الكفاءة (دورات AT) أن يأخذ كلا الجزأين من الامتحانات (العملي والتطبيقي) بغض النظر عن الجزء الذي رسب فيه الطالب.

col-bg

الوفاء بالشروط

الوفاء بالشروط: يعتبر الطالب مؤهلًا للحصول على إعادة الجلوس إذا رسب في واحدة أو ثلاث من المواد الأساسية على النحو الذي حدد في العلامات النهائية للدورة. من ناحية أخرى، ينبغي أن ينقل الطالب الذي يفشل في أكثر من ثلاثة مواد من مدرسة إلى أخرى داخل دولة الإمارات العربية المتحدة. ويكون الطالب مؤهلًا للامتحان التكميلي بحصوله علي موافقة من مدير المدرسة بناء على الوثائق الرسمية التي تبرر عذره. خلاف ذلك، سيعطى الطالب صفرًا كعلامة للامتحان الذي فاته.

col-bg

دروس التقوية

التقوية: ويهدف البرنامج العلاجي إلى مساعدة الطلبة في الجوانب التي يواجهون صعوبات فيها. عادة ما تستغرق هذه البرامج بين 2-7 أيام وتغطي الموضوعات التي يتم انتقاؤها بدقة من قبل المتخصصين في المناهج الدراسية وترسل إلى المدارس / الطلاب. وتعتبر مثل هذه المواضيع ضرورية للطالب ذي المستوى المتوسط لكي ينجح إلى الصف التالي.

col-bg

الامتحانات

وتجرى ملاحق الامتحانات الخاصة بالدورات والتي تتبع مخطط موضح في الجدول 2.1.1 في بداية الفصل الدراسي - 2 (بالنسبة لأولئك الذين فاتهم امتحان نهاية السنة للفصل الدراسي -1)، وفي الوقت نفسه كإعادة الجلوس الامتحانات في نهاية السنة (بالنسبة لأولئك الذين فاتهم امتحان نهاية السنة). اما بالنسبة لدورات التكنولوجيا التطبيقية، امتحانات الملاحق (امتحانات الكفاءة)، يتم إجراءها بناء على أساس الفصل الدراسي. في هذه الحالة،...








قراءة المذير
col-bg

العلامات

العلامات: إذا اجتاز الطالب امتحان الإعادة يحصل الطالب على 60 درجة كعلامة نهائية للمادة على حسب الدورة المعنية. كل العلامات الصفية وجميع العلامات التي حصل عليها الطالب في الامتحان في تلك المادة لا تحسب له. على العكس من ذلك، إذا كان الطالب يجلس للامتحان التكميلي، فإن علامة ذلك الامتحان تعتبر بديلًا لعلامات امتحان نهاية الفصل ونهاية السنة في فترة تلك الدورة التي لم يكملها. سيتم احتساب العلامة النهائية وفقًا لذلك في هذه الحالة.

الطلاب المعيدون

في ATHS نحن نؤمن بالنجاح الوظيفي للجميع. وجمع طلابنا مُنتقون من مدارس التعلم المعتاد. هذا النظام يتناقض بشكل كبير مع نظام ATHS من حيث الأهداف التعليمية وصرامة المنهج. يقف طلاب الصف التاسع في الواجهة ويمرون بمرحلة انتقال وتصفية. ولكن عند وصول الطلاب الصف الحادي عشر، تقتضي أسباب ديموغرافية ومؤسسية الاحتفاظ بأكبر عدد منهم. لذا يلزم منح الطلاب الضعاف فرصة الإعادة في الصفين الحادي عشر والثاني عشر لحماية ما استُثمر في هؤلاء الطلاب من جهد وغيره. وفيما يلي شروط سماح الطلاب بالإعادة:

  • لجنة إعادة قبول تتألف من مدير المدرسة، نائبي المدير (للشؤون الأكاديمية وشؤون العمليات)، ومدرس قيادي، ومنسق خدمات دعم الطلاب يستعرضون كل حالة و يقدمون التوصية للطلاب الذين هم مناسبون لإعادة القبول. وينبغي أن يستند قرار اللجنة على السجلات الأكاديمية بالإضافة إلى نتائج تنسيق لقاء مع كل طالب وولي أمره.

  • فقط الطلاب الذين رسبوا فيما لا يزيد عن مادتين هم الذين يسمح لهم بالإعادة.

  • يسمح فقط لطلاب G11 و G12 لإعادة السنة.

  • يسمح لكل طالب بالإعادة لمرة واحدة فقط في كامل مدة الدراسة في ATHS.

  • طلاب الإعادة لا يتلقون علاوات شهرية.

  • طالب الإعادة يكون تحت الاختبار خلال العام المكرر. إرشادات الاختبار يجب أن تكون منصوصاً عليها من قبل لجنة نظام الثانوية (HSSC). يمكن تسريح الطلاب تحت الاختبار بناءً على توصية من لجنة إعادة القبول.

  • المدراء يتقدمون بلائحة الطلاب المؤهلين للإعادة في بداية العام الدراسي الجديد للموافقة عليها من قبل المدير العام.

  • عن ثانويات التكنولوجيا التطبيقية
    • الرؤية
    • المهام
    • رسالة رئيس مجلس الإدارة
    • مجلس الامناء
  • الإدارة الأكاديمية
    • مبدأ إدارة IAT
    • نظرة عامة
    • دليل الإدارة الأكاديمية
    • المدارس
  • التوظيف
    • ترحيب
    • لماذا تعمل لدا IAT
    • المعيشة في الإمارات
    • الشواغر
    • إدارة شؤون الموظفين
  • روابط مفيدة
    • أحداث
    • أخبار
    • المؤتمرات التقنية
    • عروض الفيديو
    • عروض الصور
    • تحميلات
© 2014 IAT, جميع الحقوق محفوظة | Institute of Applied Technology, Abu Dhabi | 800 IAT
قسم تكنولوجيا التعليم.